الجمعة، 29 أغسطس 2014

أصول المعرفة الإسلامية : الإجتهاد،ضرورته و مقاصده



أصول المعرفة الإسلامية : الإجتهاد،ضرورته و مقاصده
 

نتائج التجديد.

دواعي التجديد

الدليل الشرعي

مفهوم الإجتهاد

- إزالة البدع والإنحرافات في التصورات والعبادات والمعاملات .
- استنباط الأحكام المناسبة لما جدَّ من قضايا يضمن مسايرة الإسلام للتطور الحاصل في المجتمع.
- إنتشار الإنحراف عن تعاليم الإسلام.
- ظهور قضايا جديدة بسبب التطور العلمي وتغير أنماط العيش.
- الآية 59 من سورة النساء.
- الحديث النبوي حول تجديد الدين.
بذل الجهد في إستنباط الحكم الشرعي مما اعتبره الشرع دليلا.
يعتبر الإجتهاد الوسيلة المؤدية إلى التجديد


لماذا الإجتهاد المعرفي له الأولوية في هذا العصر ؟

ضوابط التجديد.
- لأهمية العلم والمعرفة في هوية الأمة الإسلامية.
- لكون التقدم المعرفي هو مفتاح التقدم في باقي المجالات .
- لحالة التخلف المعرفي التي يعاني منها الإنسان في العالم الإسلامي .
- لأن الإنفصال بين العلم والدين في المدنية الحديثة أدى إلى توجيه البحث العلمي بقيم مادية .
* فقه الشرع : - العلم بالوحي وعلومه لاستنباط الأحكام.
- مراعاة المقاصد الشرعية القائمة على درء المفاسد وجلب المصالح في استنباط الأحكام .
- التقوى والورع ،لأن الإجتهاد الهذف منه تحصيل رضى الله تعالى .
* فقه الواقع : استيعاب واقع الناس الإجتماعي والثقافي ،والإقتصادي والسياسي ، والبيئي استيعابا دقيقا ومفصلا داخل العالم الإسلامي وخارجه ، حق يمكن من تنزيل أحكام الشرع على ما جدّ من قضايا وفق مقاصد الشريعة السمحة .


ضوابط الإجتهاد المعرفي.


التعليل.
- البحث باسم الله تعالى
لأن الآيات الخمس الأولى من سورة العلق تؤكد ذلك.
- إتخاذ البحث العلمي عبادة
مثل سائر أعمال وتصرفات الإنسان في الحياة.
- التمكن من ضوابط الإجتهاد
لأنه لا اجتهاد بدونها .
- استحضار وحدانية الله تعالى
لأن مقاصد الإجتهاد كلها تدور حول هذا الهذف.
- استحضار وحدة الحقائق
لأنه لا تعارض بين حقائق الوحي وحقائق العقل.
- خدمة الإنسانية ، والمحافظة على التوازن البيئي
تحقيقا لهذف عمارة الأرض وإصلاحها.

مقاصد الاجتهاد المعرفي
التعليل
* تجديد العلوم الشرعية

لأن نظام الفكر الاسلامي يجعل الوحي أصل المعرفة، و به تهتدي سائر الاجتهادات البشرية.
* أنسنة العلوم الإنسانية
لإحداث التوازن بين الحاجات المادية و الروحية للإنسان.
* تسخير العلوم المادية لمصلحة الإنسان
لأن الله تعالى سخر للإنسان ما في السماوات و ما في الأرض، قصد إعمارها و   إصلاحها، و ذلك باكتشاف السنن الكونية و استعمالها فيما ينفع الإنسان.



Sameera ChathurangaPosted By Sameera Chathuranga

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipisicing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation test link ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat contact me

Thank You

0 التعليقات:

إرسال تعليق